شبهه أرسلت لنا لكي نفندها بالرغم من تفنيدها مئات المرات من عظماء في البحث
وهي:- ورد بالكتاب المقدس "وَلأَجْلِ هذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ،" (2 تس 2: 11) فكيف يرسل الله عمل الضلال للناس ليصدقوا الكذب؟ وحيث أن لله سيرسلة فهذا يعني أن الشيطان يعمل لحساب الله وليس ضدة كما نعلم.
وهي:- ورد بالكتاب المقدس "وَلأَجْلِ هذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ،" (2 تس 2: 11) فكيف يرسل الله عمل الضلال للناس ليصدقوا الكذب؟ وحيث أن لله سيرسلة فهذا يعني أن الشيطان يعمل لحساب الله وليس ضدة كما نعلم.
شبهه درسها العديد من عظماء باحثين الدفاعيات وفندوها كثيرا, ولكني تقدمت للرد عنها حسب بحثي الضعيف حيث أنها سببت لي صدمة حين عرضت لي كبحث تاريخي لأحد الباحثين الأورثوذكسيين الأجلاء والذي يعتبر مرجعا تارخيا لكثير من الباحثين الأخرين في العصر الحديث, ولكن ومع شديد أسفي وجدت ولأول مره أن البحث ناقصا جدا بل ومصادرة غير أورثوذكسية.
مشكك مسيحي يتدعي أننا نقوم بتحضير الإله تحت مسمي التناول, مما يدل علي وثنية تلك العقيده وقيام الكنيسة بأعمال دجل. ويسأل هل يؤكل الإله؟
لماذا تعترض أهل هو لا يستطيع أن يتكلم في المهد؟
شبهه واهيه جديده قال فيها أحد المعترضين علي المعجزات أنه لا يؤمن بالمعجزات