09/2024

Logo
الذهاب إلى المحتوى
فيشرح الكاتب في ص51 المعني للفدية في العهد القديم أنه التعويض المناسب الذي يُدفع عوضاً عن عقوبه أخري.
ولكنه يكتب في نفس الصفحه: {ولكن هذه الفكرة لم ترد في العهد الجديد رغم وجود نص مثل " لأَنَّكُمْ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ." (1كو 6: 20 ؛ 1كو 7: 22)}
بدعة حديثة إنتشرت في أحدي بلاد المهجر، أن كل ما أصاب الجسد البشري من جراء ناموس الخطية، فقد أماته اللوغوس في جسده الخاص أولا، حيث أن الأباء قالوا (ما لم يؤخذ لا يخلَّص) والسيد المسيح أخذ جسداً يحمل الفساد وأبطل الفساد فيه أولا قبل أن يقدم جسده ذبيحه علي الصليب.
Copy Rights © 2022 INT. apologetics.metri.co.uk
All Right Reserved
العودة إلى المحتوى